هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يصمم سيارة تتكيف مع الحالة المزاجية للسائق؟ تخيلوا سيارة تستطيع تغيير لونها الداخلي، أو نوع الموسيقى، أو حتى درجة حرارة المقصورة بناءً على مشاعرك. ما هي التحديات التقنية والأخلاقية التي قد تواجه هذا النوع من التكنولوجيا؟ وهل تعتقدون أنها ستُحسّن تجربة القيادة أم ستؤدي إلى تشتيت الانتباه؟